A Review Of الإدمان الرقمي
A Review Of الإدمان الرقمي
Blog Article
تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص.
اقرأ أيضًا: علم الروبوتات وتخصصاته الحالية ومجالاته المستقبلية
تأخير في تطوير اللغة. تأخير في النمو الاجتماعي والعاطفي. قلة النشاط البدني والسمنة. اضطرابات النوم. السلوكيات العدوانية.
لا يتقبَّل بعض الناس الفشل؛ لذلك يمنعه خوفه من الفشل من محاولة العلاج.
- يمكن أن تشمل هذه الأعراض الحزن أو الانفعال أو القلق أو الاكتئاب.
لقد أصبح من الضروري استكشاف ما إذا كُنت مصابًا بإدمان الإنترنت أم لا وما إذا كان استخدامك للإنترنت طبيعيًا أم تجاوز الحد الطبيعي وبدأ يتداخل مع حياتك اليومية.
يشعر معظم الناس أنَّ استخدامهم للأجهزة الإلكترونية أصبح إدماناً؛ لكنَّهم يمتنعون عن طلب المساعدة وعلاج الإدمان الرقمي نتيجة للأسباب الآتية:
الاحتمال: عندما يزيد الشخص من الوقت المستخدم على منصات التواصل الاجتماعي تدريجيًا ليحافظ على شعور الهرب.
إذا كان لديك تجربة سابقة في التخلص من إدمان الإنترنت، فشاركنا بها في التعليقات وقدِّم النصائح التي ترى أنَّها كانت مُفيدة لك أثناء قيامك بهذه التجربة لتعم الفائدة.
إبعاد الهاتف عن السرير، وعدم استخدام الهاتف قبل النوم كآخر شئ مستخدم، وأول شئ مستخدم في الصباح عند الإدمان الرقمي الاستيقاظ.
لا شكَّ أنَّ التعافي من إدمان الإنترنت قد يكون صعبًا إذا كُنت بمفردك. لذا، قد يكون من المفيد البحث عن دعم من الأصدقاء والعائلة أو زيارة طبيب مُتخصص إذا لزم الأمر.
لكن قد لا يستطيع الكثيرون بالالتزام بتلك النصائح في التخلص من الادمان الالكتروني، فيمكنك اللجوء إلى المعالج النفسي في علاج إدمان الإنترنت.
أما على المستوى المجتمعي، فتقع على عاتق الحكومات والمؤسسات التربوية والصحية مسؤولية التصدي لهذه المشكلة؛ وذلك من خلال تطوير برامج توعوية وتثقيف للمواطنين، حول خطورة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، كما ينبغي على هذه الجهات وضع سياسات وتشريعات تنظم استخدام التكنولوجيا والإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز دور الأسرة في توجيه الأبناء والحد من الإدمان.
ولكن هناك بالطبع مرحلة قد تحتاج فيها إلى طلب المساعدة من قبل متخصصين في علاج إدمان الانترنت لديك، لأنه يُعد إدمانًا مثل العادات الإدمانية الأخرى.